يرى العلماء أنهم على قرب خطوة واحدة من تعلم كيفية علاج "القلب المكسور" عن طريق الخلايا الجذعية للمساعدة بإصلاح الأنسجة التالفة. وتنوه الدراسة الجديدة إلى أن
نعم 63%
لا 18%
لا أعلم 18%
برجاء ادخال الايميل الشخصى لمتابعة النشرة المجانية
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookies